كان وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو قد نشر على حسابه على تويتر ، توقيع هذه الرسالة الموجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة وطالب "بتسجيل اسم بلدنا في الأمم المتحدة ، باللغات الأجنبية ، باسم" تركيا ".

 رئيس الدبلوماسية التركية فسر الاسباب برغبة الرئيس أردوغان ، منذ نهاية عام 2021 ، في "زيادة قيمة العلامة التجارية لبلدنا".

في الواقع ،  أرادت أنقرة منذ عدة سنوات فرض العلامة التجارية "صنع في تركيا" made in Türkiye دوليًا على حساب "صنع في تركيا"made in Turkey.

 صحيفة "نيويورك تايمز" نقلت عن مصطفى أكساكال ، أستاذ التاريخ في جامعة جورج تاون بواشنطن العاصمة ، قوله: "قد يجد البعض تغيير هذا الاسم بلا معنى  ، لكنه يضع أردوغان في دور الحامي وصائن الاحترام الدولي للبلاد". ".