إنقلاب مع سبق الترصّد داخل إتحاد الفلاحين يصبح حسب بعض المحللين حرب شقوق

طيلة اليومين الماضيين تسابق أعضاء إتحاد الفلاحين للإدلاء بتصاريح تارة في صف الرئيس الحالي عبد المجيد الزار وطورا في إتجاه نائبه بن عياد، الأمر الذي حلّف ضبابية عند المتابعين وهي حيلة تقليدية إنتهجها الموالون للرئيس قيس سعيد للتشكيك ثم عزل الهيكل او المؤسسة عن التأثير والقيام بدوره في إنتظار مراسيم الرائد الرسمي

محاولة سحب الشرعية داخل إتحاد الفلاحين والزار يصف القرار بالباطل

منذ إستقبال قيس سعيد لنائب رئيس الاتحاد الوطني للفلاحة والصيد البحري تواترت الانباء عن إنقلاب وشيك داخل التركيبة للإتحاد